خاطب الجانب الوجداني لدى الأشخاص، فيؤثر ذلك على مشاعرهم، فتسهل عملية إقناعك لهم.
بناء الثقة مع الشخص أو المجموعة التي تسعى لإقناعها واستخدم مهارات التواصل الفعّال والاستماع النشط لتوفير بيئة مريحة.
فهم احتياجات ومشاعر الآخرين من خلال الاستماع الفعال، مما يساعد في بناء علاقة قوية.
احترم آراء الأشخاص الآخرين، واستخدمها كوسيلة دافعة لتطورك.
اعرف مع من تتحدث، وادرس جمهورك واختر الطرق المناسبة للحديث معهم.
وبالمثل، فإن تقديم خدمة لشخص ما ترغب في إقناعه أو التأثير عليه يمكن أن يشجعه على تقديم نفس المجاملة أو ما شابهها لك.
استخدم جميع مهاراتك في التأثير بشكل إيجابي يعود بالنفع عليك وعلى الآخرين.
عدم الوعي بالعواطف السلبية أو المخاوف التي قد تؤثر على الآخرين يمكن أن يعيق قدرة الفرد على التأثير بشكل فعّال وتعزيز الوعي بهذه العوامل يمكن أن يساعد في تحسين مهارات الإقناع.
هو الشخص القائم بإستخدام أساليب الإقناع نفسها، ويعد الطرف الأول والأساسي الذي يبدأ عملية الاتصال ويقوم بنقل رسالة معينة إلى الطرف الآخر في نور الإمارات هذه العملية.
ركز على الفوائد التي يحققها الشخص أو المجموعة إذا اتبعوا فكرتك واجعلها واضحة وملموسة.
اجعل حديثك أو منتجك يشبه الشخص الآخر، مما يشعره بالألفة تجاهه، فيستجيب لما تطلبه على الفور.
تنقسم مهارات الإقناع والتأثير إلى مهارات عامة أو شخصية ترتبط بالكاريزما التي نور الإمارات يتمتع بها الشخص مثل الصوت وطريقة الكلام والحركة والمظهر والسمات الشخصية، ومهارات عملية تتعلق بمدى معرفته بالموضوع الذي يتكلم عنه ووعيه بأساليب وطرق الإقناع والتأثير بالرأي وتغييره وأساليب النقاش وطرح الأفكار، واجتماع هذين النوعين من المهارات يجعلك فناناً بالإقناع والتأثير على الناس:
لكي يتأكَّد الشَّخص المُفاوِض من التزام وتطبيق الطَّرف المقابل للفكرة الَّتي طرحها؛ يسأله: "ما هي برأيك الإجراءات الواجب اتِّباعها للوصول إلى النتيجة المطلوبة، وكيف نُصلِح أخطاء التطبيق في حال وجودها؟"، يُشعِر هذا السُّؤال الشَّخص بالمسؤولية تجاه الموضوع، والالتزام نحوه.
اجعل عرضك مشوقًا، وجاذبًا للانتباه، حتى يستحوذ على عقل المتلقي.